Текст песни Meskine (Intik) с переводом

مسكين دايمًا محقور ما يقدرش يريكلامي على حقو

ملّي قتلولو فاميلتو ، ذبحوهم في الليل قدّام عِينُو

ولّا هايم مبحّر ما صابش روحو

من كلشي محروم تصيبو ديما جابد روحو عالغاشي

كي ضيقلو تطيح الدمعة من عينو

ماكانش لي من يحكي الحالة لي راو فيها ماكانش لي يسمعلو

ما حبّوش يبعدو les problèmesالغبينة تبان في وجهو ، الميزيرية و

Riche ضربات جات فـ لي ما كبرش في الـ

شوف في عينيه مسكين تفهمو

إيماجيني نتا لوكا نراك في بلاصتو

الدنيا ظلامت عليه ما فهم والو

بقى حاير كي تفكّر والديه و قاع خاوتو كي كانوا عالطابلة يتلايمو

لقمة صغيرة بصّح فيها بركة كبيرة

و يمّاه مسكينة كانت متمنية تشوفو في فرحو

تفرح بيه تشوفو داير دار بولادو

عايش عاني ، مطرّح في بلادو

هذاك الزمان واحد ما كان علابالو واش راح يصرالو

كلش جا على ضربة ، صرا ما صرا

ما قدرش يطلع ذيك الطلعة

الدموع من عينو تجري كي الما

هنا تقدر تشوف المحقور ، المغبون و لي راو يتيم

و لي راو متهوم

لوكان برك تدخل خمس دقايق في مخّو ما تفهم والو

واحد آخر monde إنسان ولّا عايش في

مسكين عيّط عيطة حنينة تاع حياتو

مسكين ، عيّط عيطة حنينة

زادت من عينو اطيح دمعة

La haine حتى حنا عندنا

و شفنا الدم لي سال بصّح مازال ما بان

مسكيــــــن ، مسكيــــــن

مصغر قلبو ادّمر ، ولّا يبان من ليل لليل غير باش يعمّر

و يحربش ، تصيبو ديما جابد روحو في قنت ، ما يداسر ما يقدّر

مازال ماشي مأمّن واش شاف قدّام عينو

قعدتلو مارة ما ينساهاش طول حياتو

L’espoir مصغر ببيردا قاع

Plus d’espoir !

Aveuglé par la lumière du noir

أي مسكين ، مسكين عماتو الظلمة

مسكين ، عيّط عيطة حنينة

زادت من عينو اطيح دمعة

La haine حتى حنا عندنا

و شفنا الدم لي سال بصّح مازال ما بان

آي مسكين صكّوه دقّوه بالسّكّين ، طاح في بير كبير بلا ما علابالو

في راسو parasites toujours عياط ، زجاج ،

التوسويس ، التهيقيل عْقابو

كي يكون نهار شباب يبقى toujours عيّان في راسو Même

شوية بشوية ، يدور بحوايج مقطعين و يبات برّا

كيفاش ندير انا ؟ راني نحكي هنايا

مسكيــــــن ، مسكيــــــن

شوية بشوية المعيشة ليه ولّات حاجة وحدة أخرى

ما قدرش ينساها ، علاش هكذا لي شافها l’image من الخوف ، الرهبة ،

لازم تطفى النار لي راها في قلبو شاعلة

ولّا ما يقدرش يزيد يسيبورتي واش كاين في الدنيا

ولّا يقول و يعاود «لوكان غير ما جاتش فيهم و جات فيا

«نروح و نتهنّا ، خير ملّي نقعد نشوف و نتعذّب هنا

آي عندو الحق ، ما كانش حاجة غالية كيما كلمة يمّا

ياك نعيشو خطرة ماشي زوج ، مازال كاين لاخرة

هكذا و جميع لي تجي من عند الإله رانا قابلينها

و الا جات من عند إنسان نقولو لا لا

خلاص ، بزّاف غبينة ماناش قابلين الرصاص

؟؟؟ الراس عالحجرة

شوف طفل ، 18 سنة من عمرو

ضربها بهبلة ، ياك هاذ الشي من دمّك و من دمّي

عار علينا ، لازم تتبدّل هاذ السيرة لي رانا فيها

مسكيــــــن ، مسكيــــــن

مسكين ، عيّط عيطة حنينة

زادت من عينو اطيح دمعة

La haine حتى حنا عندنا

و شفنا الدم لي سال بصّح مازال ما بان